هزني الشوق والحنين وتذكرت قلوبكم النقيه التي بادلتني في يوم من الايام حبها وطيبها تذكرتكم وسرح خيالي بكم لتشتعل شمعه شوق تضئ سعاده على قلبي بقدر تلك الشمعه,,,
ولكن............ اين انتم الان؟ , كيف اصبح حالكم هل مازلتم تبادلونني نفس المشاعر حتى في غيابي وهل تتذكرونني كما تذكرتكم.
بما اننا في زمن الماده والماديات والسكن والمركب والمعيشه والمصالح نسينا او تناسينا ان الرصيد العاطفي والحب المتبادل هو السعاده الحقيقيه الذي لن تغني عنه الاموال والقصور والماضي القريب خير شاهد على ذلك,,,
.. .. ..
يسرني ان يكون متصفحي قبس لاضاءه شموع اشواقكم وحنينكم لي ,,,,,,,,,
دمتم على المحبــــة
محبكم
جزيرة الحب
__________________
الحب لايقبل أنصاف الحلول
إما ان يكون قوياًً
أو ينتهي
إلى الأبد