أحبك و ماذا أفعل و قد أسدل على مسرحى الستار
أبحث عن خلاص من هذا الحب ولكن ماعادعندى من افكار
بل لم تعد عندى القدرة على اتخاذ اى قرار
وما للناس فى هذه الحياة سوى الخضوع للأقدار
فلن تضىء سمائى من بعدك بأى اقمار
اذا ستظل مشاعرى تسيل وتتدفق كمياة البحار
وسيظل حبك دائما فى قلبى ومالى من فرار
فحبك بركان يدمر وبين ايديك ما احلى الدمار
وساعيش عمرى بحبك وليس لى اختيار