ْمدَخل:
{ إن لله عبادا اختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير
وحبب الخير إليهم هم الآمنون يوم القيامة }
حديث شريفَ.
العمل الآنسآني:
يعتْبر رمزآً للتْكآتْفَ والتْعآونْ بالمجَتْمعَ شَرعهـَ اللهـَ سبَحأنهـ بكتآبهـ
وسنة الرسوُلَ صلى اللهـ عليهـ وسلم بسنتْهـ ،
وأنْطلآقأً منْ مَوُجةَ الشتآء القآرصَ الذيِ تْشهَدهـَ المملكهـ هذآ العآم
فقَدتْضَررتْ آُسَر لآتْملكـَ مآتْحتْآجهـ.،
وآخَر حآدثَ آلمَ النْفسَ مآحدَثَ لـ/
مشاعل ذات الخمسة عشر ربيعاًحيِنْ مآتتْ منْ شدهـَ البِردَ ..!
فَمآ نْحنْ فآعلوٌنْ لمثَلَ هذهـَ الآزمآتْ..!
نْعَرفَ الجَمعيِآتْ الخَيِريِهـَ والموُسسآتْ الآجتْمآعيِهـ فَلمآَلآنبآدرَ بِتْقَديِمَ المآلَ ..
أوُ نقَوٌمَ بِدُور الُوسيِط بِيْن َفآعَل الخيِر وقَاصدهـ والاَسر المُحتاجة
ومِن هَم فيِ عُوز اجِتْماعي ويِحْتاجُوْن الُمسَاعَدة
لآ تْقلَ لآ آملكـ مآل لـِدعَمهمَ..!
..فأنتْ تْملكـَ الجهَد والوُقتَ بالسعَيِ والمسآعدَ لكُلَ محتْآجَ
فــَبآدر /ي
الى مسآعدهـ الجمعيآتْ والمؤسسات الأنسانيهـ وقَم بِتْنفيِذ
حملآتْ ذآت هَدفً أنسانيِ
حتْىَ علىَ الشَبكهـَ العنْكَبوُتْيِهـ وذْلَكـ بـِنَشرَ آرقآمَ
وعنآويِنْ حملآتْ التْبرعآتْ لِـتْلَكـَ الجمعيِآتْ ،
وَأعطيِ منْ وٌقتْكـ لـِعملًً تْطُوعيِ يَعُوُد علِيِكـ بِالآجْر،
والَعمل الآنْسآنيِ بِكل مَكنُوْناتْه الَعظِيمة
يجلب لصاحبه الخير في الداريِن ( الُدنْيا و الآخرة)
فلتْْكنْ مْنْ فَآزوُ بِالدآريِنْ
فلآ يِنسينْآ رغَد حيِآتْنآ فئِهـ آحوُج الىَ ملآذاً آمنْ..!